تحركت السلطات التونسية تجاه ملف أطفال "داعش" في الأراضي الليبية، ولبحث إمكانية عودتهم إلى تونس أو تحديد مصيرهم. وقالت مصادر ليبية لوكالة "سبوتنيك" الروسية، إن الخارجية التونسية اتصلت مع الجانب الليبي بشأن استصدار التراخيص اللازمة من النيابة العامة الليبية لتمكين فرق فنية وعلمية تونسية من زيارة الأطفال من أبناء قتلى عناصر "داعش" الإرهابي، المودعين بالسجون ومراكز الإيواء. وأضافت المصادر أن الخارجية التونسية ستعمل خلال هذه الزيارات على رفع الحمض النووي الخاص بالأطفال وتأكيد جنسياتهم التونسية. من ناحيته، قال رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان، عبد المنعم الزايدي، إنه بعد نشر التقرير الشهر الماضي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال