شهدت مختلف المدن المغربية، تنظيم مسيرات واحتجاجات مطالبة بتسليط أقصى العقوبات ضد المسؤولين الأمنيين بميدنة الحسيمة وحتى اقالة وزير الداخلية بعد مقتل محسن فكري، بائع السردين، بطريقة مروعة. لم يهدء غضب المغربيين ثلاثة ايام بعد الحادثة المروعة التي راح ضجيتها شاب في الثلاثينات طحنا في شاحنة قمامة، فاجتاحت موجة غضب كبيرة كل المدن المغربية، التي نظمت فيها مسيرات ووقفات احتجاجية تندد بـ"الحقرة" التي استفحلت في المجتمع المغربي، وطالب المحتجون ايضا توقيف ومحاسبة المسؤولين الأمنيين بمدينة الحسيمة، مسرح الجريمة، وذهبوا حتى الى المطالبة باقالة وزير الداخلية. ولتفادي تأزم الوضع، امرت وزارة الداخلية بسحب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال