رغم أن ولاية تلمسان تكتنز ثلثي الآثار العربية الإسلامية المصنفة في الجزائر، والتي يعوّل عليها لتحسين صورة الجذب السياحي للمدينة، إلا أن وضعية بعض هذه الآثار بات يندى له الجبين، مثل باب القرمادين وسط المدينة، أين تحول الموقع إلى مكان لتسكع المتشردين ونشاط الرعي، بدل توافد السياح من داخل وخارج الوطن، في ظل غياب أدنى المرافق والخدمات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال