يمثل اليوم أمام المستشار المحقق لدى المحكمة العليا، أحد أبرز وجوه "البوتفليقية"، للرد على تهم في ملفات فساد. رد الطيب لوح بكثير من الازدراء في الأيام الأولى من الحراك على شائعة فراره خارج الوطن، عن طريق نشر فيديو له وهو في سيارة على مستوى الطريق السريع ببن عكنون، وكان هذا آخر ظهور له. الازدراء والبرودة في المعاملة كانت من بين أهم سمات الرجل خلال الفترة التي قضاها في الحكومة خاصة منذ تعيينه على قطاع العدالة الحساس. في بيان محكمة سيدي امحمد الذي أعلن فيه عن منع حافظ الأختام الأسبق من السفر تم أيضا الإشارة أنه تم تحويل ملفه للديوان المركزي لقمع الفساد، ولم يتسرب منذ ذلك اليوم أي تفاصيل عن طبيع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال