قام الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، خلال افتتاحه جامعًا على الطراز العثماني أقامته الدولة التركية في العاصمة الصومالية، بالأذان لأوّل صلاة تُقام فيه. وبغض النظر عن الأبعاد السياسية والرمزية لما قام به الرئيس التركي، فإن البعض رأى في ذلك سياسة مماثلة لما كان يقوم به الزعيم الليبي معمر القذافي الذي أمّ الزعماء الأفارقة، لكن أكثر من ذلك انعكاس لرغبة تركيا في استعادة أمجادها السابقة لإمبراطورية تحولت بعد قرون إلى الرجل المريض ثم إلى دولة قومية صغيرة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال