بدأت الدول الأوروبية تحضر نفسها إلى الأسوأ بالنسبة للحالة اليونانية، منها إمكانية خروج أثينا من منطقة الأورو والإعلان عن عدم القدرة على التسديد، حيث تواجه حكومة الوزير الأول، الكسي تسيباس، المحافظة هاجس إفلاس البنوك وبالتالي الاقتصاد اليوناني، وتشكل نهاية الشهر أول امتحان للمطالبة بتسديد دين بـ1.6 مليار أورو لفائدة صندوق النقد الدولي.وتحاول أوروبا التي لاتزال تعاني من تبعات الأزمة إيجاد حل سريع والتوصل إلى اتفاق إصلاحات جديدة في اليونان، مقابل دراسة تقديم دعم مالي. وسينظر الدائنون المشكلون من البنك المركزي الأوروبي والمفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولي في آليات تسديد اليونان لديونها مع نهاية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال