بعدما أعلنت المحكمة الدستورية النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية، مرسمة عبد المجيد تبون رئيسا لعهدة ثانية، طُويت صفحة الاستحقاقات، لتبدأ مرحلة ما بعد الانتخابات، بمجرد أن يضع الرئيس تبون كفَّه على المصحف الشريف، ويؤدي اليمين الدستورية، أمام الشعب، والرئيس الأول للمحكمة العليا وبحضور كبار المسؤولين، لتنطلق بعدها معركة التجسيد والوفاء بالتعهدات والعهود، في سياق دولي مختلف ومطبوع بالأزمات والحروب بمختلف أشكالها. يدرك متابعو وممارسو السياسة أن الخطابات والالتزامات التي عادة ما تؤثث الحملات الانتخابية والتجمعات الشعبية، والمشاريع والبرامج المدونة في المطويات والدفاتر الخاصة بالدعاية الإعلا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال