لم يتمالك مناضلو حزب “سي أحمد”، حسب ما يروق لأتباعه تسميته، فرحتهم بعين الدفلى بعد افتكاكهم المقعد الثالث من إحدى القوائم الحرة، الذي أقره المجلس الدستوري، حيث خرجوا في عرس كبير للتهليل بهذا الإنجاز غير المسبوق بعد غياب لسنوات عن التمثيل، رافعين صور أمين عام الأرندي، مرددين أغنية “هذا عرسك يا سي أحمد”، على نغمات وأهازيج الشباب الدفلاوي وزغاريد النسوة، الذين هتفوا: “عباس يا عباس (وهو اسم الفائز بالمقعد الثالث عباس بن رابح) الأرندي راهو لاباس”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال