عجّت مواقع التواصل الاجتماعي بالتعليقات والقراءات والتحاليل بخصوص التعديل الحكومي الذي أجراه الرئيس بوتفليقة نهاية الأسبوع، وكان للوزير السابق ورئيس حزب ”تاج”، عمّار غول، النصيب الأوفر من هذه التعاليق ربّما لكونه عميد الوزراء المغادرين. فمن المعلّقين من قال إنّ غول تمّت تنحيته في إطار ورقة الطريق التي تعدّها السلطة تحضيرا لتشريعيات 2017 بإبعاد الإسلامي السابق من الوزارة لإضعاف حزبه، ومنهم من علّق ساخرا، هل سيعود غول للبحث عن صديقه الماجور ”توفيق” ليمارس معه كرة القدم؟ ومع كثرة التوقعات والتعليقات تساءل البعض ترى أين ستحطّ ناقة غول رحالها؟ هل ستختار البقاء في مخيّم الرئي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال