ظهر نوع جديد من الإرهاب في ولاية جيجل، بعد أن عرفت استقرارا في الجانب الأمني خلال السنوات الأخيرة، خلقه جملة من المنحرفين المكلفين بحراسة مواقف السيارات على مستوى أهم الشواطئ، حيث يتعمدون استفزاز المصطافين عن طريق سلوكات مهينة وألفاظ لا أخلاقية، مجبرين إياهم بتسديد مبلغ 200 دج للركن، أو الاعتداء عليهم بالضرب جماعة في حال الاعتراض، وهو الحال نفسه أثناء كراء الشمسيات التي يتجاوز سعرها 800 دج، بوصلات لا تحمل أي ختم رسمي..يحدث هذا أمام أعين الجهات المكلفة على قطاع السياحة، فهلا تتحرك هذه الأخيرة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال