حرك الرئيس المدير العام لاتصالات الجزائر، منذ توليه تسيير المجمع قبل ستة أشهر، العديد من القضايا، حيث تم إيداع العديد من الشكاوى أمام القضاء على مستوى مختلف المحاكم، في مساع لمحاربة الفساد الذي عانى منه المجمع، حيث وصف الأمر بأنه “إعلان حرب”، من خلال فتح العديد من التحقيقات على الصعيد الوطني وكذا على مستوى المديرية العامة لاتصالات الجزائر. ولعل آخر الدعاوى العمومية التي تم تحريكها كانت في غرداية وتمنراست، حيث تلت هذه التحقيقات عمليات توقيف تحفظي من المناصب للعديد من الإطارات الذين هم قيد المتابعات القضائية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال