من غير المعقول تسمية مدينة سيدي عبد الله بالمدينة الذكية، وهي التي لم يستطع أهلها إلى غاية اليوم، أن يتنقلوا منها وإليها براحة بسبب ما يسببه السفر من عناء لهم، في ظل عدم احترام أعوان مؤسسة النقل الحضري وشبه الحضري “إيتوزا” لمواقيت الإقلاع إلى مختلف الوجهات، على غرار محطتي أول ماي وشوفالي. الأكثر من ذلك عندما يحتجّ الناس على الوضع أمام مسؤول المحطة، لا يجد الأخير غير توجيههم إلى محطة القطار..
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال