أفضت اتصالات وقعت بين أعلى السلطات الجزائرية والمغربية حول العائلات التي طالبت باللجوء إلى الجزائر أول أمس، إلى اتفاق يقضي بعودتها إلى مسكنها الذي طردت منه دون أن يصيبها أذى وهذا بضمان من والي وجدة. شوهدت صباح أمس حركة غير عادية لقيادات مدنية قادمة من عمالة وجدة وأخرى عسكرية من المخزن أمام بيت المقاوم المغربي المرحوم “الطيب الحمليلي”، علما أن المخزن كانوا يعتقدون أن حرس الحدود الجزائريين كانوا سيمنعون هذه العائلات من دخول التراب الجزائري أول أمس، غير أنه بعد استقبالهم من قبلهم أصابتهم صدمة ولا شك، حسب مغاربة من الحدود، أنهم سيتحملون نتيجة تركهم يغادرون تراب المملكة. ومثلت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال