لم تخرج المحادثات بين الوزير الأول، عبد المالك سلال، والرئيس السوداني، عمر حسن البشير، واللقاء الذي جمع رجال أعمال البلدين، عن مقتضى عادة المحادثات بين الدول العربية، بحكم أن اللقاء لم يخرج بأي توصيات فعلية لتطوير أداء القطاعات الاقتصادية، سوى ما يتعلق بخطوة ترمي لفتح خطوط نقل جديدة بين البلدين، وهو ما يفسر ضعف المبادلات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، حيث تشير التقديرات إلى بلوغ صادرات الجزائر إلى السودان 12 مليون دولار فقط في 2014 مقابل 4 ملايين دولار واردات من السودان.وكشف الرئيس السوداني، عمر حسن البشير، عن فتح خطي نقل جديدين يربطان الجزائر بالسودان، ويتعلق الأمر بخط بحري وآخر جوي يصل مط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال