عقدت مؤخرا اللجنة المكلفة بتوزيع المحلات المهنية لإحدى دوائر جنوبي المدية، اجتماعا لها لدراسة ملفات طلبات الراغبين في الحصول على المحلات التجارية، وكان من المفترض أن تدرس كل الملفات والمقدرة بـ150 ملف، غير أن اللجنة ممثلة برئيسها اكتفت بمنح محل لإحدى السيدات لممارسة مهنة الصيدلة دون دراسة باقي الملفات. ويبقى السر في الأمر أن المحظوظة هي زوجة أحد المقربين لرئيس دائرة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال