إذا كانت الجزائر تواجه، في الوقت الراهن على الأقل، تحديات أمنية بالدرجة الأولى، وأخرى اقتصادية فرضها انهيار أسعار البترول، فإن انسيابية حركة المُرور في المدن الكبرى تعتبر “تحدّيا” حقيقيا تُقاس به درجات “رفاهية” الشعوب. ومن دون مُخططات تنظم حركة المرور تفاديا للحوادث التي تزهق أرواح جزائريين بالآلاف سنويا، وضمانا لتدفق الحركة، فلا حديث إطلاقا عن النهوض بقطاعات السياحة والفلاحة والصناعة، وإنعاش الاستثمار في البلاد. يكون حجم حركة المرور في بعض النقاط كبيرا جدّا، إما خلال فترة ذروة الازدحام أو بشكل دائم. وقد يكون ازدحام السيارات طارئا بسبب حادث على الطريق أو وجود عائق،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال