رخّصت الحكومة للعائلات الجزائرية بدفن موتاها في ملكياتهم الخاصة، بشرط الحصول على ترخيص من رئيس البلدية المختصة إقليميا، وهو الإجراء الذي يهدف إلى تقليص عناء الكثير من العائلات الجزائرية، خصوصا في المدن الكبرى، للظفر بمكان في المقابر لدفن موتاهم، وفي ظل نقص الأوعية الموجهة لهذه العملية. حددت الحكومة القواعد المتعلقة بالدفن ونقل الجثث، إضافة إلى إخراج الموتى من القبور وإعادة الدفن، في حين ربطت السماح بدفن الرعايا الأجانب على التراب الوطني بترخيص من ولاة الجمهورية. كما منعت إعادة إخراج الميت من القبر إلا بعد انقضاء سنة كاملة ابتداء من تاريخ الدفن، إذا لم تكن الوفاة بسبب أحد الأمراض المعدية المنص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال