يتعرض أصحاب المركبات بأنواعها الخفيفة والثقيلة لعمليات ابتزاز واسعة النطاق في مدينة تبسة، فقد لجأت مصالح البلدية إلى ”استثمار” تراه منتجا للمداخيل و«خلق مناصب الشغل” مثلما تعتقد، حيث لجأت مصالح البلدية إلى عرض خطوط الطرق المزدوجة في المدينة كفضاءات توقف ”باركينغ” على الجهتين، وكانت بعض الطرقات الأخرى محل تحديد المساحات خلف المجلس القضائي و«بيلاف” وكل مكان شاغر بالمدينة محل دهن بصبغ أبيض اللون، يحدد معالم هذه مواقع الـ”باركينغ”، وحتى الأرصفة والطرقات الضيقة لم تسلم من هذا ”الاستثمار الجديد”، ما زاد من تعقيدات في حركة المرور...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال