لم يجد متحصلون على محلات تجارية بالمدية من رد على سؤال طرحناه على بعضهم يخص سر بقاء تلك المحلات دون استغلال رغم مرور سنوات على توزيعها عليهم غير قولهم بأنها ”مسكونة بالجن”. جواب طبعا لإبعاد شبهة المتاجرة بها عن طريق انتظار توفر فرص إيجارها من الباطن كما يقال. الأغرب أن أغلبية الذين حصلوا على حق إيجار هذه المحلات من البلدية، لم يعد يظهر لهم أثر، ما جعل السلطات تقرر مؤخرا استرجاعها منهم، أمام تنامي استياء البطالين أو تجار الأرصفة من المطاردات اليومية، وبلوغ حالة بعضهم حد التهديد بالانتحار، جراء ما يصفونه بمنح المئات من المحلات منذ سنين لمن لا يستحقها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال