أكد المدير العام للمعهد التقني للزراعات الواسعة، زغوان عمر، أن الأمطار التي تساقطت خلال هذا الشهر تكتسي أهمية واسعة للحبوب بأنواعها وكذا البقوليات والأعلاف، على أن يبقى مصير الموسم الفلاحي معلقا بكمية الأمطار المسجلة في شهر ماي المقبل.حسب تصريحات المسؤول ذاته لـ “الخبر”، فإن الأمطار التي تساقطت منذ حلول شهر أفريل كان لها عدة مزايا، فالسدود التي بلغ منسوبها 75 في المائة سيرتفع أكثر هذه المرة، ما سينعكس إيجابا، سواء على مياه الشرب أو حتى السقي، بالإضافة إلى أهميتها الواسعة للنبات، فقد تدخل النبتة، حسب المختص ذاته، مرحلة التكوين خلال هذه الفترة، ووجود كميات معتبرة من المياه بلغت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال