يعيش حزب التجمع الوطني الديمقراطي على فوهة بركان، بسبب اتسّاع رقعة الغضب على أمينه العام بالنيابة أحمد أويحيى، وتصعيد معارضيه اللهجة، تنديدا بتصريحاته الأخيرة التي أعقبت انعقاد المؤتمر الجهوي لولايات الوسط. فقد عاد إلى الواجهة القيادي البارز في الأرندي قاسم كبير لينتقد أويحيى، وهو الذي عرف عنه بأنّه أول من وقف ضده في صائفة 2002.أقصى أويحي عضوَ المجلس الوطني أرزقي جافري من الترشح للأمانة العامة للأرندي، في رد على وثيقة إعلان نية الترشح، وبرر أويحيى في رده بأن المعني سبق له أن ترشح في قوائم حزب آخر في تشريعيات ماي 2012، لكن اللافت أن مبرر الرفض المباشر يتعلق بعدم انسجام وضع المعني مع الماد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال