تعيش بعض المؤسسات التربوية عبر الوطن حالة “احتقان” واسعة أدت إلى دخول الأساتذة في احتجاجات توقفت بموجبها الدراسة، بسبب إعادة تلاميذ أصدرت مجالس التأديب قرارات بطردهم لارتكابهم أخطاء متعددة، وهو الوضع الذي نددت به نقابات التربية، واعتبرته ضربا لمصداقية السلطة البيداغوجية، متهمة الوزارة بتأجيج الوضع بسبب تعليمة بن غبريت التي تقضي بإعادة كل تلميذ مطرود إلى مؤسسته مهما كانت درجة خطئه. دخلت عدة مؤسسات تربوية موجة عنف جراء هذه القرارات، وقد دخل الأساتذة في عدة مدارس خلال هذا الأسبوع في موجة احتجاجات على غرار ما سجلته متوسطة آيت بوجمعة ببوفاريك بولاية البليدة، بعد إعادة تلميذة مطرود...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال