بعد أن أخفق في المرور إلى قبة البرلمان، ورغم أنه ليس بمناضل في أي حزب سياسي، تمكّن أحد المترشحين من تصدّر قائمة أحد أحزاب ”الموالاة” للمحليات المقبلة بولاية المدية، على حساب إطارات ومناضلين حقيقيين الذين فضّلوا هجرة هذا الحزب والانضمام إلى أحزاب أخرى. العارفون يقولون، إن قرابة عائلية هذا المتصدر، الذي لا يملك من الشهادات غير شهادة التاسعة أساسي، لمسؤول سام في الحزب، هي التي كانت الأولى، فكان، بذلك، الأقربون أولى على حساب النضال الحزبي الذي راح في ”كيل الزيت” مثلما قال أحد المعلقين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال