دعا أطباء وشبه طبيين عاملين بمستشفى زميرلي بالعاصمة السلطات الأمنية إلى توفير الأمن بعدد من المصالح الاستشفائية، لاسيما تلك التي لها صلة مباشرة بالمواطنين وليس المرضى، ولعل أهمها مصلحة الاستعجالات الطبية والجراحية، وكمثال ما حدث في الأيام الأخيرة من شهر رمضان، عندما تعرض أحد الأطباء المناوبين، ليلا، إلى اعتداء جسدي من قبل ثلاثة شبان، ولولا تدخل من كان بالمكان لوقعت جريمة. وليست هذه المرة الأولى التي يكون فيها الأطباء خصوصا ضحايا اعتداءات جسدية وتعنيف من قبل مرضى ومرافقيهم، فهل تتحرك مصالح الأمن لتوفير الأمن لأطباء زميرلي؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال