وصف الأمين العام، لحزب التجمع الوطني الديمقراطي، مصطفى ياحي، بأن الاتفاق الاقتصادي والتجاري الموقع بين الجزائر والاتحاد الأوروبي سنة 2002 ودخل حيز التنفيذ سنة 2005، اتفاقية "ظالمة وغير عادلة، عطلت الاقتصاد الوطني وجعلت من الجزائر سوقا للمنتوجات الأوروبية مستنزفة قدرات البلاد من العملة الصعبة". وطالب ياحي، في تجمع شعبي اليوم، بالكاليتوس بالعاصمة، بـ "مراجعة اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي لجعله يضمن المصالح المشتركة للطرفين بشكل عادل وغير مجحف"، مبديا "رفضه لدخول كل المنتوجات الأوروبية إلى الجزائر، بالمقابل يواجه المنتوج الجزائري عقبات كبيرة لدخول السوق الأوروبية، بحجة ضوابط الجودة والسلامة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال