شاهد سكان أم الطبول والعيون الحدوديتين بالطارف سربا لطائرات إطفاء الحرائق تحلق في الأجواء التونسية وهي تقضي على ألسنة اللهب في غابات الضفة الغربية للجارة تونس، بينما ماتزال تدخلات مصالح الإطفاء الجزائرية في حربها على حرائق الغابات، بريا وعاجزة عن اقتحام المواقع الغابية الوعرة بالجبال لغياب مسالك وطرقات توصل جنود مكافحة الحرائق إلى البؤر المشتعلة في العمق، وقارن الجميع بين المداخيل المحدودة والضعيفة للشقيقة تونس والبحبوحة المالية التي كانت تتوفر عليها الجزائر.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال