انطلقت الاحتجاجات بمختلف القطاعات من أسلاك خاصة ومؤسسات صناعية، فيما ستباشر أخرى احتجاجها قريبا بعد ضبطها لتواريخ وأشكال الاحتجاج، وهي الحركات التي أبانت عن "غليان" واضح في الشبكة الاجتماعية يهدد الوضع العام بالانفجار إذا لم تتدخل المصالح المباشرة لتسوية الوضعيات العالقة وتهدئة الطبقة الشغيلة.فقطاع التربية سجل الأسبوع الماضي احتجاجين متتالين لكل من المقتصدين ومساعدي التربية، وتسبب هذان الأخيران في هز القطاع بعد أكثر من شهر من الدخول المدرسي لهذه السنة، وقد ضرب عمال المصالح الاقتصادية موعدا لوزارة التربية يومي 7 و8 نوفمبر، حسب ما أفاد به المنسق الوطني لهذه الفئة، مصطفى نواورية، الذي قال إن اليو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال