سلطت “نيويورك تايمز” الأمريكية و”لوموند” الفرنسية، الضوء على الحرب المحتدمة بين جماعات النفوذ السياسي في الجزائر والإعداد لما بعد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة. قالت صحيفة “نيويورك تايمز”، الخميس، إن “القلق يتزايد بين الجزائريين بسبب الغموض الذي يلف مصير الرئيس بوتفليقة، ومع صعود النشاط الجهادي في المنطقة يكون استقرار البلد على المحك”. وأشارت إلى أن “حالة بوتفليقة غير مؤكدة، حتى بعد اثنتين من السكتات الدماغية التي تعرض لها في السنوات الأخيرة، كما أن مجموعة بارزة طالبت علنا برؤيته للتأكد من أنه لا يزال قادرا على اتخاذ القرارات”، في إشارة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال