أعرب المئات من السياح الجزائريين المتوافدين على المدن الساحلية التونسية، لا سيما الولايات الحدودية على غرار تبسة وسوق أهراس والطارف وعنابة والذين ينتقلون برا إليها، عن تذمرهم الشديد من ممارسات الجمارك التونسية التي تسترجع وصل غرامة السيارات بمجرد عودتهم إلى أرض الوطن، دون مراعاة لمدة صلاحيتها القانونية. وفي ظل هذه الوضعية تبقى حركة السيارات الجزائرية في مدن نابل وسوسة والحمامات الساحية ملفتة للانتباه، إذ تعترضك كل ترقيمات الولايات الجزائرية، من الغرب إلى الشرق وحتى المدن الساحلية إضافة إلى ولايات الهضاب العليا، والتي أعرب أصحابها عن تذمرهم الشديد من استمرار فرض غرامة 30 دينارا تونسيا على سير ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال