استنكر علي بن فليس، رئيس حزب طلائع الحريات، “سياسة تكميم الأفواه التي تنتهجها السلطة”، معتبرا “التعدي على حق الإعلام تعديا على سيادة الشعب الجزائري، في معرفة الحقيقة التي تريد السلطة تغييبها”. وقال إن غلق القنوات التلفزيونية “بمثابة ضرب لإحدى مقومات الدستور الجزائري”.في لقاء هو الأول له بعد اعتماد حزب طلائع الحريات رسميا من طرف وزارة الداخلية بتاريخ 8 سبتمبر الماضي، وصف علي بن فليس، خلال تجمع بولاية سطيف، السلطة الحالية بالفاقدة لبوصلة الطريق، مؤكدا أن “البلاد تسير من دون قائد ومن دون مركز قرار، بدليل أن كل الإدارات توجد في سبات عميق، ما مكن من ص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال