اجتمع كبار المسؤولين الجزائريين، مدنيين وعسكريين، أمس، مع أبرز مسؤولي حكومة الصحراء الغربية، لبحث “المسائل الدبلوماسية والأمنية والإنسانية ذات الاهتمام المشترك”، حسب بيان للوزارة الأولى. ويحمل الاجتماع، في حد ذاته، بصرف النظر عما نوقش فيه من مواضيع، شكل رسائل تحذير سياسية للمغرب، الذي يمارس التصعيد منذ زيارة أمين عام الأمم المتحدة إلى مخيمات تندوف، الشهر الجاري. ذكر بيان الوزارة الأولى أن الاجتماع الذي وصفه بـ«رفيع المستوى”، ضم الوزير الأول، عبد المالك سلال، ورئيس وزراء الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية، عبد القادر الطالب عمر. وأدرج البيان اللقاء في إطار ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال