يكاد يهيمن خطاب اليمين على الساحة السياسية والإعلامية في فرنسا، مهيئا الأجواء على ما يبدو لإزاحة اليسار من عرش الإليزي في الانتخابات الرئاسية المنتظرة ربيع سنة 2017. وفي خضم ذلك، تستدعى العلاقات الجزائرية الفرنسية على ألسن قادة هذا التيار ومفكريه بالشكل السلبي المعتاد طمعا في اكتساب مساحة جديدة من الأصوات. تفجرت منذ أيام فضيحة كبرى ببيت “الجمهوريين” في فرنسا، الحزب اليميني الذي أعاد نيكولا ساركوزي تسميته من جديد، بعد أن أدلت نادين مورانو، الوزيرة السابقة، بتصريحات “صدمت” بها حتى عائلاتها السياسية، بقولها إن “فرنسا بلد العرق الأبيض وهي تنتمي إلى تاريخ مسيحي يهو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال