قال "معهد كارنيجي للأبحاث حول السلام"، أن المغرب سيواجه إصرارا قويا من خصميه التقليديين الجزائر وجنوب إفريقيا، من أجل عرقلة طموحاته داخل الاتحاد الإفريقي. وأوضح بأن "الهدف الفوري للمغرب، من خلال عودته إلى الاتحاد الإفريقي، هو دفع المنظمة إلى الحياد في قضية الصحراء الغربية". ونشرت المنظمة غير الحكومية بموقعها دراسة حديثة، عن التحاق المغرب بالاتحاد الإفريقي، بعد 33 سنة من مغادرته منظمة الوحدة الإفريقية، بأن "العودة المظفَرة للمغرب إلى الاتحاد الإفريقي، تمثل حجر الزاوية في حملة دبلوماسية مكثفة، كان هدفها توسيع دائرة الحلفاء الأفارقة والدول المفتاحية بالمنطقة، وأخرى بعيدة عن ساحة النفوذ ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال