لم يخلق المؤتمر العاشر للأفالان، الذي اختتم أشغاله، أمس، صدمة وسط الجناح المعارض الذي وجد نفسه يغرد خارج السرب، بعدما وقف الرئيس إلى جانب سعداني وأدار ظهره كليا لنداءات التدخل التي أطلقها عبادة وڤوجيل وبلعياط، بل أحدث أيضا حالة من التوجس وسط المعارضة، بحيث قالت حنون إن ما حدث في مؤتمر الأفالان أعطى صورة مرعبة، متحدثة عن مخطط “لنقل صلاحيات الدولة إلى أشخاص لا علاقة لهم بها”، في حين وصف مقري ما يحدث في الحزب العتيد بـ”المهزلة”، مشيرا إلى أنه أمر يبعث على “الحيرة”. بدوره استشرف مناصرة وجود “تغيير قادم”، بينما سجلت حركة الإصلاح الصورة في “انسدا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال