أصدرت محكمة الدار البيضاء بالعاصمة، حكما بـ16 شهرا سجنا وعام غير نافذ في حق الصحفي سعيد شيتور، ما يعني خروجه من السجن اليوم بعد أن قضى 16 شهرا في الحبس المؤقت. بعد قرابة السنة ونصف قضاها بسجن الحراش، يستعيد اليوم الصحفي ومرافق الصحفيين الأجانب، سعيد شيتور حريته اليوم، بعد أن استنفذ مدة الحكم الصادر ضده في الحبس المؤقت. وكانت النيابة التمست تسليط حكما "رحيما" بالنظر إلى خطورة التهمة الموجهة للصحفي (التخابر مع قوى أجنبية) فكان يواجه عقوبة المؤبد وهي العقوبة الوحيدة المنصوص عليها في قانون العقوبات لمثل هذه التهم. وكان محامي الصحفي ظل يؤكد طيلة مدة توقيفه أن ملفه فارغ.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال