توالت المواقف وردود الفعل السياسية والحزبية إزاء النكبة التي حلت بولايتي تيزي وزو وبجاية وأجزاء من ولايتي سطيف وجيجل أول أمس، وخلّفت خسائر بشرية ومادية ثقيلة ومرشحة للارتفاع، باستشهاد 65 مواطنا، بينهم 28 عسكريا و37 مدنيا، أفحمتهم ألسنة اللهب أو خنقتهم بدخانها. وضمن المواقف، قدم حزب العمال الاشتراكي، على لسان القيادي كامل عيسات، ما يعتبره عناصر جديرة بالنقاش حول حرائق الغابات في المناطق المأهولة في شكل تقرير مركز، مشيرا إلى أن مسألة المسؤولية تحتل الصدارة في النقاش الدائر في شبكات التواصل، ومن ثمَّ يجب تحديد المسؤوليات، بدءًا من الخيارات السياسية التي أدت إلى تدهور الخدمة العامة للغابات، كاختف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال