تغرق طرقات مدينة العفرون وبالأخص المؤدية إلى حي بني مويمن، حيث يتواجد القطب الجامعي لونيسي علي، في برك من المياه جراء التسربات الكبيرة من قنوات المياه الصالحة للشرب في المدينة. ولم تشفع نداءات المواطنين المتكررة وشكاويهم التي لم تنقطع يوما لشركة الجزائرية للمياه ومسؤولي البلدية والدائرة وحتى مصالح الأمن، في وقف هذه الجريمة التي تجعل من مئات الأمتار المكعبة تتسرب يوميا، في وقت تعاني الجزائر من حالة جفاف غير مسبوقة تنذر بكارثة تهدد الجميع.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال