مر على انتخاب تشكيلة المجلس الشعبي البلدي للعريشة في ولاية تلمسان، حوالي سنتين، إلا أن مسؤولي البلدية تجاهلوا تماما قرية بلحاجي بوسيف التي تعد الوعاء الانتخابي الأكبر على مستوى البلدية، التي دائما يكون لها الفضل في تحديد رؤساء المجالس، حيث لم يزرها رئيس البلدية والمنتخبون ويطلعوا على مشاكل سكانها الكثيرة، إلا مرتين خلال هذه المدة، الأولى حين تلقى ”المير” دعوة لحضور مأدبة غداء، والثانية لحضور جنازة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال