الوطن

اللقاء الإعلامي الدوري لرئيس الجمهورية (فيديو)

أجرى رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، لقائه الإعلامي الدوري ممثلي الصحافة الوطنية، تطرق خلاله القضايا الوطنية والدولية الراهنة.النقل المباشر نقلا عن التلفزيون العمومي:أهم.

  • 9462
  • 2:24 دقيقة
اللقاء الإعلامي الدوري لرئيس الجمهورية (فيديو)
اللقاء الإعلامي الدوري لرئيس الجمهورية (فيديو)

أجرى رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، لقائه الإعلامي الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية، تطرق خلاله إلى القضايا الوطنية والدولية الراهنة.

النقل المباشر نقلا عن التلفزيون العمومي:

أهم تصريحات الرئيس تبون:

قمنا بافتتاح أربع محطات تحلية مياه البحر من أصل خمس محطات.

المحطة الخامسة شبه جاهزة في بجاية وسيتم افتتاحها بمجرد توفر الفرصة.

نخطط لإنشاء ست محطات أخرى، بحجم مماثل أو أقل بقليل، حتى نتمكن من تلبية احتياجات المتبقية فستعتمد على المياه الجوفية والمياه السطحية مثل مياه السدود وغيرها.

أطلقنا أيضاً مشروعاً لربط السدود ببعضها البعض بحيث إذا كان هناك فائض في مياه السدود في الشرق، يمكن توجيهه إلى المناطق الوسطى والغربية، والعكس صحيح.

تأمين غذاء الجزائريين ومياه الشرب وتأمين الوطن من كل التهديدات هي محاور برنامجنا.

جودة المنتوج الفلاحي الجزائري جعلته مطلوبا في الخليج وأوروبا.

تحرير القطاع الفلاحي سمح بجذب تقنيات جديدة جعلت الفلاحين يحققون معجزات في هذا القطاع.

التزمت بتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح الصلب في 2025.

القمح الصلب يدخل في عادات الجزائريين أما القمح اللين فهو دخيل وجاء إلينا مع الاستعمار.

حتى وإن لم نحقق الاكتفاء الذاتي من القمح اللين فهذا ليس إشكال لأنه متوفر في السوق الدولي.

لدينا ثغرتين، الأولى هي الحليب باعتبارنا أكبر الدول استهلاكا لهذه المادة، قمنا بمشروع ضخم مع أشقائنا القطريين في أدرار لتوفير مسحوق الحليب، أما الثغرة الصعبة هي اللحوم (الحمراء والبيضاء) لأنه يتدخل فيها العامل البشري ويجب على الفلاحين التحلي بالقناعة.

الخروف بسعر 17 مليون بالنسبة لي حرام، وينبغي أن تكون هناك إستراتيجية إيجابية فيما يتعلق باللحوم.

قوانين صارمة مستقبلا و''لي يمس الرخلة يخلصها''.

 قررنا استيراد الأضاحي لكي لا يحتاج المواطن إلى أي شيء.

نسعى لتعميم الرقمنة في سنة 2025 وخطونا خطوات كبيرة في هذا المجال.

إلحاحي على الرقمنة نابع من رغبة في تعميم الشفافية وفرض العدالة الاجتماعية.

نتأسف لرؤية من يمارس المضاربة في شهر رمضان.

العدالة ومصالح الأمن بالمرصاد للمضاربين.

هناك أطنان من الخبز يتم رميها في القمامة وهذا أمر غير مقبول دينيا ولا حتى اقتصاديا.

لن يعرف الجزائري في يوم من الأيام الجوع والسوق فيها اليوم كل ما يرغب فيه المواطن

كادت الجزائر أن تفقد كرامتها جراء المديونية الخارجية سابقا والمؤمن لا يلدغ من جحره مرتين.

 لن نبقى حبيسي برميل النفط ونشجع الاستثمار لخلق مناصب شغل و120 مستثمر أجنبي جاء إلى الجزائر. 

نستخدم اليورانيون بنسبة 3 في المئة فقط في الأغراض السلمية.

سنرفع قيمة منحة البطالة تدريجيا.

أي زيادة في منحة البطالة تتحكم فيها معطيات اقتصادنا ووضعيتنا المالية.

في أواخر 2025 أو بداية 2026 سنفتح نقاشا وطنيا حول مستقبل البلاد لأننا سنكون قد قضينا على المشاكل الاقتصادية التي ورثناها وسنتفرغ للأمور السياسية.

مرحبا في كل الكفاءات الجزائرية سواء داخل وخارج الوطن والأبواب مفتوحة أمامهم.

لا يوجد بلد فيها حرية اقتصادية مثل الجزائر، وحتى حرية التعبير فهي مصانة بخلاف عبارات الشتم ونشر الكراهية والمساس بالوحدة الوطنية والتي سنكون لها بالمرصاد.

يريدون الديمقراطية على حساب منظورهم الخاص وإلا أنت بلد شمولي، لن يرضوا عنك حتى تتبع ملتهم.

التشاور مع تونس وموريتانيا بشكل يومي تقريبا ونحاول المحافظة على قنوات الاتصال مع الأشقاء في ليبيا، نسعى للم الشمل في منطقة المغرب العربي.

الأفارقة فهموا أن الجزائر ليس لديها خلفيات.

نحاول تجسيد الانتماء الإفريقي للجزائر، نستورد القهوة من كوت ديفوار وأوغندا ونستقبل 6 آلاف طالب إفريقي غي الجامعات الجزائرية.

نقدم مساعدة كبيرة حاليا للنيجر خاصة في مجال الطاقة.