ما فتئ مسؤول بإحدى بلديات ولاية سوق أهراس، يلقي باللائمة على أحد مقربيه وزملائه، الذي أطلق عليه تسمية ”مسؤول الميلفاي” إلى درجة شاعت هذه التسمية ليس على مستوى تراب هذه البلدية فحسب، بل في مختلف أرجاء ولاية سوق أهراس. وعرف على هذا الأخير شغفه وكرمه بمرطبات ”الميلفاي”، حيث لا يكاد يستغني عنها في أي مناسبة، قبل أن ترتبط التسمية بالوضعية المزرية التي يعاني منها القطاع الذي يرأسه هذا المسؤول في شتى المجالات، الأمر الذي كان وراء شدة انزعاجه ومعاتبته لزميله في كل مرة يتقابلان فيها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال