أعلن وزير الاتصال، عمار بلحيمر، عن إطلاق ورشات لإصلاح قطاع الإعلام الوطني قريبا، داعيا المشتغلين ومنسوبي هذا القطاع، إلى المشاركة بما يفضي إلى إعادة الاعتبار للعمل الصحفي في كنف القوانين والتنظيمات المتعلقة بالحريات. منذ انفتاح الجزائر على التعددية الحزبية والإعلامية والنقابية في 1990، لم تفض الورشات التي دشنتها الحكومات المتوالية إلى ما يمكن اعتباره ترسيخ للحريات في قطاع الإعلام الذي بقي رهينة لمجموعات المصالح في ظل غياب تام وواضح للفاعلين فيه وفي مقدمتهم الصحفيين. وعلى مدى السنوات الماضية أيضا، لم يعرف الصحفي هوانا مثل الذي مر به خلال العقدين الأخيرين، بسبب دخول المال في الجسد الصحفي الجزا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال