لم تمر تصريحات الأمين العام للتجمع الوطني، مدير ديوان رئاسة الجمهورية، أحمد أويحيى، التي يحمل فيها التيار الإسلامي ما أسماه المؤامرة التي حيكت في قطاع التربية، بعنوان “فضائح تسريبات البكالوريا”، مرور الكرام، حيث صب قياديون في أحزاب ونواب، جام غضبهم على أويحيى خاصة في الشق الذي وصف فيه مطالب بعض نقابات التربية بـ”النزوات التي فرضت أعباء ثقيلة على الأولياء والحكومة”. فسرت المعارضة الإسلامية ما قاله أويحيى في ندوته الصحفية، أول أمس، على أنه محاولة من السلطة للهروب إلى الأمام بالدفاع عن “فشل وزيرة التربية وتعليقه على مشجب المطالبين برحيلها للحفاظ على ما تبقى من ما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال