تتباين قراءات الموالاة والمعارضة لـ”التقارب” الحذر بينهما، بعد سنوات من القطيعة التي عزلت السلطة من جهة وصعدت من “تشدد” خصومها في الأحزاب، ما انعكس بالهشاشة على الدولة ومؤسساتها وأدائها في إطار مهامها، خاصة بعد الوعكة الصحية التي ألمّت برئيس الجمهورية. وما زاد من تعقيدات الوضع الداخلي، ما يجري في مالي وليبيا وتونس، ما انعكس بالسلب على الشارع الذي يعيش قلقا اقتصاديا واجتماعيا غير مسبوق بعد تلويح الحكومة بعصا التقشف. بالنسبة للأفالان، فإنه سيدعم أي خطوة نحو وضع حد للقطيعة بين الموالاة والمعارضة، معتبرا أن “مد رئيس الجمهورية يده للمعارضة من أجل التحاور موقف حكيم وشهم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال