يتهافت سكان بلدية لمراهنة في ولاية سوق أهراس، كلما حلت اضطرابات جوية، على المحلات التجارية لاقتناء ما يمكن اقتناؤه من علب الشموع تحسبا لانقطاع التيار الكهربائي عبر كامل أرجاء المدينة. هاجس الحصول على الشموع ليس جديدا بالنسبة لسكان البلدية، بل ظل ديدنهم منذ عدة عقود رغم وعود السلطات بإعادة تجديد الشبكة الكهربائية وربطها بمصادر الطاقة تفاديا للانقطاعات التي تغرقهم في الظلام في كل مرة. وتعد بلدية لمراهنة الأكثر استهلاكا للشموع في ولاية سوق أهراس، حيث يقتنيها السكان يوميا كما يقتنون الخبز شتاء وصيفا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال