تشهد الابتدائيات في أغلب بلديات ولاية تبسة وضعية كارثية فيما يتعلق بإنارة الحجرات، بعد أن عجزت السلطات المحلية عن توفيرها، وإن كان هناك حظ في تصليح بعض هذه الإنارة، فإنك ستجد كل مصباح من نوع ولون مغاير، فيما تبقى الأغلبية لا تعمل، وهي المأساة المتغافل عنها والتي تهدد الأطفال بفقدان البصر أو ضعفه، سيما أولئك الذين يعانون من مشاكل في البصر، فهل تتدخل البلديات أخيرا لحل هذا المشكل؟ أم أنه يجب أن تمتد يد وزيري الداخلية والتربية لحله وإنقاذ التلاميذ.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال