19 شخصية وطنية، كان بعضها مقربا من الرئيس، تطالب بلقاء بوتفليقة وتشكك في القرارات الصادرة عنه. علام يدل ذلك سياسيا؟ يحمل هذا الطلب عدة دلالات سياسية ويعتبر ذا أهمية بالغة لأنه مؤشر إضافي على الاحتقان السياسي في البلد. ويدل على مدى خطورة انعدام التواصل بين الرئيس ومنتخبيه إلى درجة أن شخصيات سياسية أصبحت لا تثق في الخطاب السياسي للدولة، لا تؤمن بمصداقية الخطاب الرئاسي ولا تثق في رجال الرئيس. وهذه معضلة أن ينشأ نسق سياسي ووعي جديد لا يؤمن بذلك الذي يسوقه النظام السياسي الحالي.هل هذا الطلب تسبب في ورطة لمحيط الرئيس باعتقادك، أم أن المجموعة ليس لها الثقل الكافي لإحراجهم؟ بدأ النظام الحاكم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال