أظهر الصحفي محمد تامالت إصرارا على تحمل مسؤولية كل كلمة كتبها عن كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، واعتبرتها النيابة “إهانة هيئة نظامية” و”سبابا في حق رئيس الجمهورية”. وعلى هذا الأساس، قرر القاضي الذي عالج الملف في الاستئناف، تأييد الحكم الصادر عن محكمة الجنح، وهو عامان سجنا نافذا، مرفقان بغرامة مالية بقيمة 200 ألف دينار.دخل تامالت بخطى متثاقلة إلى قاعة جلسة المحاكمة بمجلس قضاء الجزائر أمس، قادما من المكان المخصص للمساجين بالمجلس، وكان مسنودا من شرطيين أحدهما عن يمينه والثاني عن يساره. واختفت علامات البدانة التي عرف بها الصحفي، بسبب إرهاصات 44 يوما من الإضراب عن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال