استنفرت الجزائر مؤسساتها الأمنية والتشريعية والدبلوماسية للتحصن من التطرف، الذي أضحى تزداد حدته عبر وسائط الأنترنت باعتبارها الملاذ الآمن لتجنيد الشباب بالدرجة الأولى في الجماعات الإرهابية، بالخصوص التنظيم الإرهابي “داعش”. ودق مسؤولون أمنيون وحكوميون وخبراء أمنيون من مختلف دول العالم، أمس، في الجزائر، ناقوس الخطر بشأن تنامي استعمال الإرهابيين الفضاء الرقمي بنسبة 91 بالمائة في عمليات التجنيد.دعا وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية، عبد القادر مساهل، أمس، في كلمة له افتتح بها الورشة الدولية حول دور الأنترنت في مكافحة التطرف، بقصر الأمم بالعاصمة، إلى “تأ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال