أثارت التعليمة التي وقعها الأمين العام للأفالان، بتاريخ 11 ديسمبر الجاري، والموجهة إلى رؤساء المجالس الشعبية الولائية والبلدية، الدهشة والاستغراب، في آن واحد، لاسيما أن محتواها جاء فيه أنه ”في إطار تنصيب هياكل المجالس الشعبية الولائية والبلدية، أحيطكم عما بأن التعيينات في مناصب المسؤولية يجب أن تخضع لموافقة الأمين العام للحزب (...)، يرجى منكم موافاتنا باقتراحاتكم في أقرب الآجال”. وتساءل المنتخبون ومناضلو الحزب العتيد عن سر فحوى هذه التعليمة، وربطها آخرون برغبة الأمين العام في بسط يده على هذه المجالس استعدادا لاستحقاقات أخرى، فيما تحدث آخرون عن رائحة فساد فيها. فهل يخرج ولد عباس ويش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال