حاول حسني عبيدي، رئيس مركز الدراسات والأبحاث حول العالم العربي والمتوسط، تفكيك ظاهرة تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، باستحضار العوامل التاريخية والجغرافية التي ساعدت على انتشاره، إلى أن تحول إلى مصدر تهديد لكل الدول حتى تلك التي كانت تعتقد أنها في مأمن من كل هجوم. ويقول المحاضر، الذي نزل ضيفا على ندوة “الخبر”، إن الجزائر باعتبارها دولة محورية في المنطقة، ليست بمنأى عن هذا التهديد لسببين. الأول خارجي، لأن داعش بفعل الحصار الذي يتعرض له في العراق وسوريا، يفكر جديا في أن يجعل له جيش احتياط في ليبيا ينتقل إليه مركز ثقل ما يسمى بدولة الخلافة، والثاني داخلي سببه الاحتقان السيا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال